1. الخشب
الخشب الصلب: بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر خشب البلوط والصنوبر والجوز وما إلى ذلك، والذي يستخدم في صنع الطاولات والكراسي والأسرة وما إلى ذلك.
الألواح الاصطناعية: بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر ألواح الكثافة، والألواح الحبيبية، والخشب الرقائقي، وما إلى ذلك، والتي تستخدم عادة لصنع الجدران والأرضيات وما إلى ذلك.
الخشب المركب: مثل قشرة الخشب الصلب متعدد الطبقات، ولوح MDF، وما إلى ذلك، والذي يتمتع بثبات وجماليات جيدة.
2. المعادن
الفولاذ: يستخدم في صناعة الأقواس والإطارات لأثاث الفنادق، مثل إطارات السرير، ورفوف خزانة الملابس، وما إلى ذلك.
الألومنيوم: خفيف ومتين، ويستخدم غالبًا في صناعة الأدراج والأبواب والمكونات الأخرى.
الفولاذ المقاوم للصدأ: يتميز بمقاومة جيدة للتآكل وجماليات، ويُستخدم غالبًا في صناعة الصنابير ورفوف المناشف وما إلى ذلك.
3. الزجاج
الزجاج العادي: يستخدم في صناعة أسطح الطاولات، والأقسام، وما إلى ذلك لأثاث الفنادق.
الزجاج المقسّى: يتمتع بمقاومة جيدة للصدمات والسلامة، ويُستخدم غالبًا في صناعة الأبواب الزجاجية وما إلى ذلك.
زجاج المرآة: له تأثير عاكس ويُستخدم غالبًا في صناعة المرايا والجدران الخلفية وما إلى ذلك.
4. المواد الحجرية
الرخام: يتمتع بملمس جيد وتأثير زخرفي، ويُستخدم غالبًا في صناعة أسطح الطاولات والأرضيات وأثاث الفنادق وما إلى ذلك.
الجرانيت: قوي ومتين، ويستخدم غالبًا في صنع الأجزاء الداعمة والزخرفية لأثاث الفندق.
الحجر الاصطناعي: يتميز بتكلفة جيدة ومرونته، ويُستخدم غالبًا في صنع أسطح العمل، ومكاتب العمل، وما إلى ذلك لأثاث الفنادق.
5. الأقمشة
أقمشة القطن والكتان: تستخدم عادة في صناعة وسائد المقاعد ووسائد الظهر وما إلى ذلك لأثاث الفنادق.
الجلد: يتميز بملمس جيد ومريح ويُستخدم غالبًا في صناعة المقاعد والأرائك وما إلى ذلك في أثاث الفنادق.
الستائر: لها وظائف مثل حجب الضوء وعزل الصوت، ويتم استخدامها غالبًا في غرف الفنادق وقاعات المؤتمرات وغيرها من الأماكن.
6. الطلاءات: تستخدم لتطبيقها على سطح أثاث الفندق لزيادة جماليته وخصائصه الوقائية.
٧. ملحقات الأجهزة: تشمل على سبيل المثال لا الحصر المقابض والمفصلات والخطافات وغيرها، المستخدمة لربط وتثبيت مكونات أثاث الفنادق. تُعد هذه المواد من المواد الرئيسية اللازمة لصنع أثاث الفنادق. تختلف المواد باختلاف خصائصها ونطاق استخدامها، لذا يجب اختيارها واستخدامها وفقًا للاحتياجات الفعلية.
وقت النشر: ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٣